خلال هذا الموسم، لم يكن أداء بعض لاعبي الترجي الرياضي التونسي عند مستوى التوقعات، مما أثر على الفريق في بعض المباريات الهامة، ومن بين هؤلاء اللاعبين نجد:
محمد علي بن حمودة: رغم أنه شارك في العديد من المباريات، إلا أن أدائه الهجومي لم يكن حاسمًا في العديد من المناسبات، مما أثار استياء الجماهير.
حسام الدين غشة: اللاعب الجزائري الذي كان متوقعًا أن يكون أحد نجوم الفريق، لكنه لم يقدم الأداء المنتظر، سواء في الدوري المحلي أو في المنافسات القارية.
أسامة السهيلي: المدافع الذي لم ينجح في تقديم أداء مستقر وثابت، مما أثر على منظومة الدفاع بشكل عام وأدى إلى استقبال الفريق لأهداف كان يمكن تفاديها.
إضافة إلى اللاعبين المذكورين سابقًا، هناك لاعبون آخرون في الترجي لم يقنعوا بأدائهم خلال هذا الموسم، على غرار:
أسامة بوقرة: المهاجم السابق للاولمبي الباجي الذي لم يتمكن من فرض نفسه في التشكيلة الأساسية ولم يقدم الأداء المنتظر منه خلال الدقائق التي شارك فيها، مما جعله محل انتقاد من قبل الجماهير والمحللين.
أندريه بوكيا: اللاعب الكونغولي لم ينجح في تقديم الإضافة المطلوبة في خط الوسط أو الهجوم، حيث كانت مشاركته غير فعالة في العديد من المباريات، مما أثر على قوة الفريق الهجومية.
محمد وائل الدربالي: اللاعب الشاب الذي لم يستطع فرض نفسه في وسط الملعب، حيث كان أداؤه دون المستوى المتوقع، ما جعله يعاني في حجز مكان له ضمن التشكيلة الأساسية للفريق.
هذه المجموعة من اللاعبين تحتاج إلى مزيد من العمل والتحسين لاستعادة مستواها والمساهمة بفعالية في نجاحات الفريق في المستقبل. يتطلب ذلك دعمًا مستمرًا من الجهاز الفني والإداري، بالإضافة إلى توفير بيئة مناسبة للتدريب والتطوير.